شركة كاش لنظم الأعمال هي شركة تبيع برامج الحوسبة السحابية لإدارة الأعمال . و تساعد كاش الشركات على إدارة العمليات التجارية الأساسية بنظام واحد، والذي يتضمن تخطيط موارد المؤسسات (ERP)، والمحاسبة، و التجارة الإلكترونية. توفر كاش تقنية “لوحة القيادة في الوقت الفعلي” لتوفير رؤية سهلة الاستخدام للمعلومات المحدثة متعلقة بالأعمال و تؤدي وظائف محددة.
تأسست شركة كاش لنظم الأعمال في عام 1993 كشركة استشارية للبرمجيات المخصصة التي تخدم قطاعي التصنيع و التجارة. صُمِمَت أنظمة كاش لتزويد الشركات الصغيرة والمتوسطة حتى كبرى المؤسسات بمجموعة واسعة من الحلول البرمجية مثل (برامج الموارد البشرية، و المحاسبة المالية، و التصنيع، و التوزيع، و البيع بالتجزئة)
الرؤية:
رؤيتنا هي أن نكون جزءاً من فريق عملائنا لمساعدتهم على تطوير و تنمية أعمالهم حيث نطور و نوفر لهم حلول برمجية عالية الجودة إلى جانب عملية احترافية و مرنة و متكاملة التي تسهل الأعمال و منحهم الفرصة للمضي قدماً.
مهمتنا:
مهمتنا هي تعزيز نمو الأعمال لعملائنا من خلال التصميم والتطوير الإبداعي لتقديم حلول عالية الجودة التي تخلق قيمة و ميزة تنافسية ذات موثوقية عالية لعملائنا.
كما نعمل على تقديم الحلول المثلى و الخدمات بأعلى جودة و بأسعار معقولة.
و نحاول دائماً تحسين جودة خدماتنا من خلال استكشاف الأفكار المبتكرة جنباً إلى جنب مع احتياجات عملائنا.
خدمات شركة كاش
النظام السحابي K7
من فوائد الحوسبة السحابية هي أنها تزيد من الكفاءة ؛ حيث تنتشر الخدمات بسرعة و تكون جاهزة للاستخدام في غضون دقائق مقابل الأسابيع أو الأشهر التي تستغرقها بالطريقة التقليدية. و لكن الحوسبة السحابية هنا أكثر من مجرد الحصول على الموارد الحاسوبية أو السعة التخزينية أو التطبيق كخدمة في غضون دقائق. و استناداً على تجربتنا الشخصية مع مستهلكي التطبيقات و الأنظمة السحابية، إليك أهم خمس فوائد يقدمها النظام السحابي لأعمالك بعيداً عن الكفاءة.
مرونة الأعمال
إن الحصول على الموارد الحاسوبية وقت الحاجة إليها يؤدي إلى تقليل المدة الزمنية لمشاريع تكنولوجيا المعلومات مما يؤدي لتقليل معدلات الدوام الكامل المطلوبة لتسليم المشروع، بالإضافة لتسريع و زيادة التنبؤ بالوقت المستغرق للمنتج للوصول للسوق. إن قدرتك على تحقيق نتائج أسرع و أرخص، مع زيادة جودة منتجاتك، سيعطي أعمالك ميزة تنافسية. فقد رأينا مشروعاً لتحليلات البيانات تنخفض مدته من 4 أشهر إلى 3 أسابيع فقط، مما قلل من وقت وصول المشروع إلى السوق و قلل التكلفة الإجمالية كثيراً.
نماذج عمل جديدة للشركات
أصبح من الأسهل البدء في مبادرات الابتكار في مجال الأعمال، والتي غالباً ما يتم تمكينها من خلال الخدمات السحابية المتاحة بسهولة. يمكن أن يؤدي استخدام هذه الخدمات أو دمجها إلى نماذج أعمال جديدة و مبتكرة، مما يولد مقترحات قيمة جديدة و يؤدي إلى تدفقات إيرادات جديدة. حتى أن هناك شركات تقوم ببناء نماذج أعمال جديدة تماماً وعروضاً قيمة باستخدام الخدمات السحابية فقط. و نرى أن هذه الفئة الأخيرة، خاصةً في المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، لكننا نفكر أيضاً في شركة سبوتيفاي.
تقليل المشاكل التشغيلية
يمكن أن يؤدي استخدام الخدمات الموحدة إلى تقليل المشكلات و العيوب كثيراً. وهذا يزيد من استمرارية الأعمال و يقلل من الوقت الذي يتم إنفاقه في إصلاح الأعطال التشغيلية، مع تركيز أكبرعلى الأشياء الأكثر أهمية. و تتيح لك الحوسبة السحابية نشر نفس الخدمة أو استخدام طوبولجيا الخدمات بشكل متكرر، مع نفس النتيجة في كل مرة. يتيح ذلك للمؤسسات نشر صور جهاز الخادم المبني مسبقاً بطريقة تنبؤية، أو خدمات التطبيقات أو خطة التطبيق بالكامل.
الاستخدام الأمثل للموارد
على الجانب الآخر من نموذج “مرونة الأعمال”، تسمح المشاريع الأكثر كفاءة و الأقل من ناحية الأعطال التشغيلية لموظفيك بقضاء وقتهم في أنشطة أخرى أكثر فائدة قد تقدم قيمة محتملة أكبر لعملك. و تختلف هذه الميزة من مؤسسة لأخرى و يصعب قياسها، لكن الأشخاص هم أكبر أصول المؤسسات و هذا يتيح لك استخدام هذا الأصل بطريقة أفضل.
و يستند استخدام الموارد بشكل أفضل إلى مبدأ “وفورات الحجم” ؛ حيث يستخدم مقدمو الخدمات السحابية- بصفة عامة- الموارد المادية بأعلى كفاءة و يقللون من استهلاك الطاقة في العقود إلى نهج تكنولوجيا المعلومات التقليدي.
تقليل نفقات رأس المال
هناك بعض الجدل حول قيمة التحول من نموذج المصروفات الرأسمالية إلى نموذج المصروفات التشغيلية. الشعور العام هو أن، و خاصةً المشاريع قصيرة ومتوسطة الأجل، جذابة أكثر لأنه لا توجد بها التزامات مالية طويلة الأجل. فهذا النموذج لا يتطلب أي استثمار أولي ، و الذي يسمح للمؤسسات لبدء المشاريع بشكل أسرع ولكن أيضا إنهاؤها دون أن تفقد أي استثمارات في الخدمات السحابية.